تنظيف الشاكرات أحمد عمارة
ما هي دورة الطاقة الحيوية والشفاء الذاتي؟
هذه الدورة نقلةٌ نوعيةٌ تمنحك مفاتيح التغلّب على عقبات الحياة
ورحلةٌ ستزيد وعيك وتمكّنك من الحصول على الحياة التي تطمح إليها بيسرٍ وسهولة
حين تفهم الطاقة المسيّرة للكون والجسد ستكون على تواصلٍ دائم مع عالمك الداخلي وستنعم بالاسترخاء والسلام بعيداً عن ضغوطات عالمنا المادي.
ستبهرك قدراتك الكامنة حين تعي ما لوعيك من أثرٍ على المادة وما لطاقتك من تأثيرٍ على الواقع.
ستصل إلى أصل وجذر كل هدفٍ في الحياة وهذه هي (العملات الحقيقية) التي تستطيع تحويلها إلى أي هدف أو مادة تشاء.
وستكتشف بفضل وعيك بطاقتك الحيوية إمكانيات التسخير الهائلة الممنوحة لنا من الخالق مثل تسخير المال والصحة والإبداع والحيوية.
كما سوف يساعدك وعيك بهذه الطاقة على تنظيف ذاتك الداخلية وهكذا تتخلّص وبشكلٍ نهائي من أي أثرٍ سلبي للمواقف الماضية.
الطاقة ارتقاء ووعيٌ وقربٌ من الله الحق، الطاقة خشوعٌ وسكينةٌ وصفاءٌ وشفاء، شفاءٌ لجسدك وحاضرك ومستقبلك، الطاقة ستجعل حياتك جنّةً وستغمر قلبك بسعادةٍ روحيةٍ لم تختبرها سابقاً. من يدرس الطاقة ويدرك أهميتها وعظمة تأثيرها على حياتنا يقول دائماً: “احنا ماكناش عايشين قبل كده.”
من هو د. أحمد عمارة؟
أحد أشهر المتخصصين في علم النفس والصحة النفسية في العالم العربي، رسالته في الحياة “إرشاد الناس إلى تذوق بهجة النعيم”
درس علم النفس في المملكة العربية السعودية، وأكمل دراساته العليا في مصر ثم في الولايات المتحدة الأمريكية.
قام بدمج علم النفس بمدارسه القديمة والحديثة مع معلومات الطاقة الحيوية المستمدة من مختلف الثقافات حول العالم، حيث سافر وتتلمذ على أيدي أفضل خبراء الطاقة وعلم النفس الحديث في الشرق والغرب ثم دمج ذلك مع دراسته الدينية في الكتب السماوية ليكوّن مدرسته الخاصة المستقلة في علم الطاقة الحيوية وتأثيراتها المذهلة على حياة الناس.
أحد أبرز المؤثرين في الشرق الأوسط، بما يملكه من كاريزما عالية، وقدرة على تبسيط المعلومات بالإضافة إلى حسّ الفكاهة.
لديه أكثر من 5 ملايين متابع على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي وهو ضيفٌ دائم في مختلف القنوات الفضائية في الشرق الأوسط.
هل تعلم أن كل شيء في الدنيا عبارة عن طاقة إذا قمنا بتحليله إلى جذوره الأولية ؟
الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم ولكنها تتشكل من حالة لأخرى ، ومن هذه الحالات الجسد البشري وتفاصيل الحياة وما نسميه الظروف، كذلك الأمراض داخل الجسم والانفعالات والأحاسيس وكل تفاصيل الواقع الحالي الذي تعيشه الآن .
التطورات العلمية المذهلة المتلاحقة يوميا تؤكد بأن علم الطاقة الحيوية بدأ يفرض نفسه على كل العلوم الحالية ويضفي عليها نوعا جديدا مبهرا من التطور والتسارع الكبير قد لا يستطيع ملاحقته من لم يبدأ في دراسته بعد.
هل تعلم أنك عندما تنوي شيء يخلق لك هذا الشيء في عالم الطاقة ، ستتعلم في هذه الدورة كيف تزيد طاقة الهدف حتى يتكثف ويصبح متجليا واقعا في حياتك ، سواء كان هذا الهدف متعلق بالجسد أو بالمال والحياة التي تعيشها من المهم أن تعلم أن كل الناس في الحياة يسعون للأشياء من أجل الطاقة ، يسعون للمال من أجل طاقة الاستمتاع ، يسعون للزواج والنجاح والشهرة والتميز وغيرها من أجل طاقة المتعة والسعادة والنعيم.
المال مادة والسعادة طاقة,
الزواج والممتلكات والأولاد مادة والمتعة والنعيم طاقة,
السعي للمادة من أجل الطاقة يعرقل سير الإنسان في الحياة,
ستتعلم في هذه الدورة كيف تسعى للطاقة مباشرة,
بعدها ستتجلى كل المواد في حياتك بمنتهى اليسر والسهولة.
ستتعرف أكثر على طاقة النور وعلى أعلى الطاقات الإيجابية وكيفية السعي المباشر لكي ينشرح صدرك بشحنه بطاقة النور المذهلة لتستشعر النتائج لحظيا خلال ساعات الكورس بمشيئة الله، ستجرب عمليا حديث النبي الكريم عندما سئل عن معنى الآية (فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام) فقال عندما سئل عن كيفية شرح الصدر : نور يقذف فيه فينشر صدره له وينفسه له ومن المعروف أن الطاقات السلبية المتراكمة طوال سنين الحياة تغلق الصدر والقلب وتغلفه فيفقد الإنسان الإحساس بالمتعة وانشراح الصدر حتى مع العبادات، ولا يشعر أبدا بهذا الانشراح والشعور الممتع المريح جدا إلا بعد تنظيف كل الطاقات السلبية في الجسم وشحنه بطاقة النور مباشرة وبصورة كثيفة، شعور لا يقدر بمال ولا يساويه أي شيء مادي على وجه الأرض، واسألوا كل من جرب وحضر الكورس في كل الدول العربية
الكورس خلاصة تجارب عملية علمية حياتية من اعداد وتدريب د/أحمد عمارة
ما ستستفيده من دورة الطاقة الحيوية والشفاء الذاتي ؟
- - فهم الطاقة الحيوية بصورة عميقة
- - كيف تستغل الطاقة الحيوية لتطوير حياتك العملية
- - معرفة مراكز الطاقة الحيوية في الجسم (الشاكرات) وعلاقة كل شاكرا بالحالة النفسية والعضوية للجسم
- - كيف تسرع من استجابة جسدك للدواء وللتشافي من الأمراض الخطيرة
- - كيف تصل لحالة مستمرة دائما من التشافي والمعافاة حتى من البرد والإنفلونزا
- - تدريبات عملية على التأمل وكيفية تفريغ الجسم من كل الطاقات السلبية المتراكمة طوال سنين حياتك
- - كيفية تنفيس الطاقات السلبية بسرعة وسهولة كي لا تؤثر عليك نفسيا وصحيا
- - كيف تتكون الأمراض وكيف تتشافى سريعا بسحب الطاقة السلبية وشحنها بطاقة الحياة
- - كيف تحمي نفسك بصورة تامة من الطاقات السلبية المتواجدة في المجتمع وأثناء تعاملك مع المحيطين بك
- - كيف تصل للسلام الداخلي وكيف تعيش الحياة بأروع مما تتخيل
- - كيف تستشعر الاستمتاع اللانهائي من الأعماق بالمداومة على شحن النفس والجسد بطاقة الاستمتاع
- إذا كنت تمارس الرقية الشرعية فاعلم أنك ستبهر بكيفية حماية نفسك من الطاقة السلبية للمرضى وزيادة قدرتك على الإشفاء
- تعرف على تفسير الحسد طاقيا وعلميا وكيف تحمي نفسك من طاقته نهائيا وإلى الأبد
لمن دورة الطاقة الحيوية والشفاء الذاتي؟ :
-لكل من يعاني من صعوبة الوصول لأهدافه رغم معرفته الطرق المؤدية له
- لكل من يريد أن يتطور في مجال عمله ورسالته في الحياة
- لكل من يريد فهم الطاقة الحيوية بعمق ومعرفة تطبيقاتها المذهلة في كل جوانب الحياة
- لكل من يعاني من أمراض جسدية لا يجد لها الأطباء سببا
- لكل من يستمر معه المرض فترة طويلة ولا يتحسن بالعلاج
- لكل من يريد تسريع التشافي الجسدي والتمتع بالحيوية والنشاط والصحة
- لكل من يريد تجربة مذهلة على مدى ٤ ايام ستستشعر فيها أحاسيسا ممتعة ربما لم تتذوقها من قبل طوال حياتك
- لمن يريد أن ينعم بمتعة النوم العميق الطويل بلا منغصات ولا أرق
- لمن يريد أن يوقف الأدوية المهدئة من حياته نهائيا
- لمن يريد أن يقول وداعا للأعراض التالية :
الصداع الدائم
الاكتئاب
الضيق والإحباط
الأرق وقلة النوم
شدة الألم الجسدي أو النفسي
الوساوس وهجوم الأفكار السلبية
الضعف العام والوخم والوهن
الآلام المزمنة التي لا يعرف الطب لها سببا
الصرع وكهرباء المخ الزائدة
مشاكل القولون والدورة الدموية
المشاكل الجلدية المختلفة وكثرة ظهور البثور
مشاكل التنفس وضيق الصدر
بعد الدورة سوف تتذوق حرفيا :
- حالة من السلام الداخلي على الدوام
- متعة انشراح الصدر كاملا بصورة سوف تذهلك وكأنك مولود جديد
- مشاعر الاستمتاع بأقصى درجاته مهما كانت الظروف
- سرعة في تحقيق الأهداف بتركيز طاقتك على فعل ما تشاء
- حالة من الحماس والقوة والدافعية الداخلية للوصول لأعلى الإنجازات
- تسارع معدل حيوية الجسم يوميا
- استعادة القوة والنشاط والشعور بالشباب المستمر
- تأخير ظهور الشيخوخة وأعراضها على الجسم لأطول فترة ممكنة
- تراجع بعض علامات الشيخوخة لو كانت قد ظهرت على بشرتك وجسدك
- نضارة ونور في البشرة سيتحدث عنه كل من حولك
- زيادة في الوعي والحكمة والقدرة على الاستنباط والإلهام والإدراك
- زيادة القدرة على معرفة التصرف السليم في التوقيت المناسب والمكان المناسب
- ستخرج من الدورة بمنظور مختلف تماما عن الحياة وعن الدنيا ، منظورا أكثر وعيا وأكثر تطورا وإدراكا
** مفاجأة الدورة **
كيف تصل إلى حالة الاستمتاع بالصلاة بتجربة عملية في نهاية الدورة لتصل إلى الراحة الرائعة وتحقق قول النبي الكريم ، أرحنا بها يا بلال ، وستفهم كيف كان الصحابي الجليل عباد بن بشر من شدة الاستمتاع بالصلاة لم يشعر بالسهم الذي اخترق عضده أثناء صلاته عندما كان يحرس الجيش وكيف لم يتألم بسببه، وكيف استمتع عروة بن الزبير بالصلاة لدرجة أنه أمر أصحابه أن يقطعوا قدمه عند سجوده في الصلاة بدلا من بترها بالزيت المغلي كما كان يفعلوا في الماضي ، فالاستمتاع علميا يملأ الجسد بالكثير من الهرمونات التي تزيد السعادة وتمنع الألم تماما كما حدث للنسوة اللاتي انبهرن بالنظر إلى جمال سيدنا يوسف بمتعة فقطعن أيديهن دون أن يدرين
دورة سوف تغير نظرتك وخبرتك مع الحياة تماما
جملة دائما يقولها كل من حضر الكورس : احنا ماكناش عايشين قبل كدة
المصدر : احمد عمارة
ربي يفتح عليك
ردحذف