التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تنظيف الشاكرات السبع - الطاقة الروحية

علم الطاقة المغـناطيسية

علم الطاقة المغـناطيسية 

علم الطاقة المغـناطيسية  الطاقة المغناطيسية في جسم الانسان  بحث عن الطاقة المغناطيسية  الطاقة المغناطيسية لتوليد الكهرباء  القوة المغناطيسية pdf  كرتون الطاقة المغناطيسية  قانون القوة المغناطيسية  اتجاه القوة المغناطيسية  الطاقة الكهرومغناطيسية

عُرفت الطاقة الـمغناطيسية منذ آلاف السنين وكان يستعملها الكهان في السيطرة على الناس من أجل مصالحهم الشـخصية فكانوا يمارسـونها في معابدهم بسرية تامة حتى إنه كان يُمنع استخدامها إلاَّ عن طريق هؤلاء الكـهـان وكان الكهان لا يعلمون أحداَ إلا إذا كان يمارس الفنون القتالية بشكل ماهر جداَ وكان التدريب في الغابات أوفي الجبال من دون أن يرى أحد كيف هي تلك التمارين وما هدفها حتى إن التلميذ كانوا يعلمونه أكثر من تمرين والفائدة الحقيقة لا يعرف أين هي وبعد عدد من سنوات التمرين قد تصل إلى عشرين سنة ينكشف السر أمام التلميذ المسكين ليعرف الحقيقة وهي أنه كان من الممكن أن يتعلم علم الطاقة خلال ستة أشهر ويكون مدرباً ممتازاً ولكن هدف الكهان الحقيقي هو استغلال التلميذ والناس ليجعلوهم في وهم على أنهم أبناء الآلهة وأنها هي التي تعطيهم أسرار الطاقات والخوارق وعلاج الأمراض ويوهمون الناس أن الآلهة تتكلم معهم والهدف الحقيقي هو السلطة .

 التنويم المغنطيسي 

عندما عرفت الطاقة في أوربا في العهود الوسطى عرفت تحت أسم التنويم المغنطيسي وتغيرت أسماء التنويم في العصور الحديثة 


مع تغير الآراء ففي التاسع والعشرين من شهر يونيو عام1842وقف الدكتور (جيمس برايد) الطبيب الجراح يقرأ أمام الجمعية الطبيـة في مدينة منشتر بحثا له سماه (النوم العصبي أو الهيبنوتزم ) وهي كلمة مشتقة من اللغة اليونانية ومعناها النوم وكان الدكتور ((برايد)) قـد شاهد تجارب المنوم الفرنسي المشهور (لافونتين) عام1841 وهو منوم يتبع طريقة الدكتور مسمـر ، وحاول (برايد) مع صديق له من العلماء أن يثبتا أن لافونتين مهرج دجال ، ولكنه أثبت لهما صحة هذا العلم ، وانصرف برايد الى ممارسته وقد وضع له في بدء بحثه اســم ( monoideism) ثم عاد فعدل عنه وبقي اسم هيبنوتزم غالباً على هذا العلم واسم مسمر زم(mesmerism)واسمه الكامل الدكتور(فرتزأنتون مسمر) والاسم الذي أطلقه مسمر نفسه على التنويم هو (المغناطيسية الحيوانية) وهو نفس الاسم الذي استعمله هوونهايم الشهير الذي اشتهر باسم بارلسيـلوس السـاحـر عام 1493 _ 1541 ،وكان مسـمــر نفسه يسميـه أيضاً في كتاباته السيـال الـخـفــي وكان هوونهايم يسميه أحياناً (odyl)وسماه الدكتور فانستـوك باسم (statuvolism) وهو طبيب من سكان مدينة شيـكاجو، كان يؤمن بنظريات برايد ومعنى هذا الاسم يفسر معتقده ، فكلمة (staus) باللغة اللاتينية معناها حالة وكلمة (volo)مـعـناها أنا أريـد ،أي أن التنويم هو عمل الوسيط نفسه .

من أشهر تلامذة مسمـر الدكتور (مول) الذي أدخل تعديلاً على طريقته، وهو بدوره ترك كثيرا"من التلامذة ،منهم المركيز (دي بوسـيجير) وكانت طريقته إحداث النوم بالسـحبات وحدها بدون أي عامل آخر، وبذلك وصل إلى ما يسمى التجـوال النومي وهذه الدرجة تصلح لشفاء الأمراض الخطيرة و المستعصية .
وكان لا يسمح لأحد أبداً بلمس المريض ، الذي كان يستطيع وهو في نومه العميق أن يشخص الأمراض ويرى باطن الجسم كما يفعل وسطاؤنا الآن .
ولفتت تجارب بوسيـجير أنظار عالم طبيعي باريسى مشهور هو (ديليوز) فكتب كتابه الشهير ( المغناطيسية الحيوانية) وفي نفس الوقت كَثُر الباحثون في الغرب وخاصة في أوربا وأمريكا حتى أصبح العالم كله ينظر نحو علم الطاقة والتنويم المغنطيسي بكل تقدير واحترام .
وكان الإنجليز ينسبون إلى (برايد) فضلا ًكبيراً. 
أما الحقيقة فكل الفضل يرجع إلى أهل الشرق لأن أسرار هذا العلم منبعها الشرق العريق . 
أما في العصور القديمة فقد كان يمارسه الإغريـق والفراعنـة والعبرانيـون والرومانيون والهنود والصينيون والعرب والأفارقـة . 

وتوجد رسومات بمدينة مصر (للآلـهـة موزيس) المرسومة وأمامـها صبي قد وضعت يدها على وجهه كأنها تنومه وعند الـهنود في القديم كان له عناية كبرى فتراه مصوراً في معابدهم بصورة تمثل الآلهة التي يعبدونها فـهم صوروا آلهتهم واللهيب يخرج من بين أصابعـها وهي الحالة التي يراها المتمرس بعلم الطاقة حيث يرى اللهيب خارجاً من يده فور رؤية المريض وقد اتفق الحكمـاء اليونانيون وفلاسفتهم على ذلك وكان أكثرهـم يداوي المرضى بطرق التنويم والإيحاء وهي إحدى طرق الطاقة وخواصها.


وكان هذا العلم معروفاً أيضاً عند الكهان العرب وغيرهم ، فهم كانوا يأتون بأخبار المستقبل بمجرد توجيه الطاقة إلى الوسيط وأيضاً ثبت أنه كان يُستعمل عند الفراعنة وقد برعوا به حتى كانوا يمغنطون الأشجار والحجارة، ويخصصون لها فوائد كثيرة طبعاً مـع بعـض الإيحاء إلى مرضاهم وقد قيل إنه وجدت شجرة بمصر مكتوب عليها بالخط القديم أنها لشفاء الأمراض وكان الناس يأتونها للاستشفاء فتذهب آلامهم لوقتها وطبعاً العـقيـدة بهذا الأمر هي التي كانت تسـاعدهم على الـشفاء .

الطاقة في الهند عمرها5000 آلاف سنة وقد تحدثت التقاليد الروحية الهندية القديمة عن طاقة كونية أسموها بـــــــــرانـــــــــا PRANA ويعتقدون أن هذه الطاقة هي أصل الحياة وهي الروح التي تسكن في جميع الكائنات لتعطيها الحياة .

استخدام الطاقة المغناطيسية..
في معالجة الآلام


يتم اليوم وبشكل لافت، تسويق «المجال المغناطيسي» عالمياً كوسيلة بديلة لمعالجة أو تخفيف أعراض مجموعة متنوعة من الأمراض أو الحالات، إما بصفة تكميلية، أي بصحبة استخدام وسائل الطب الحديث المعروف، أو بصفة اختيارية، أي من دون استخدام أي من وسائل الطب الحديث، في معالجة أعراض أو أسباب تلك الحالات أو الأمراض.

وكانت دراسة إحصائية قد تمت في الولايات المتحدة عام 1999، قد أشارت إلى أن 18% من مراجعي عيادات الروماتزم، المصابين بأنواع من أمراض المفاصل والعضلات، يستخدمون أساور ممغنطة أو من النحاس. وتقدر إحصائيات عام 2004 الأميركية، أن سكان الولايات المتحدة يُنفقون حوالي 500 مليون دولار سنوياً على المعالجة بطاقة المجالات المغناطيسية. وأن حجم السوق العالمي لهذه الوسيلة العلاجية يتجاوز اليوم 5 مليارات دولار سنوياً. وغالبية مستخدمي أو مقتني الأساور الممغنطة وغيرها، لا يستشيرون أطباءهم في الأمر.

تاريخ طبي قديم


* وتشير المصادر الطبية للمؤسسة القومية للصحة بالولايات المتحدة إلى أن البشر ربما كانوا قد بدأوا باستخدام المغناطيس منذ أن لاحظوا وجود حجارة ذات خصائص مغناطيسية، كالذي تذكره أساطير الأيام الغابرة عن جذب الصخور للمسامير في نعلي أحد الرعيان، حينما كان يمشي في الجبال. 

وكان أطباء الإغريق، في القرن الثالث قبل الميلاد، يستخدمون خواتم مصنوعة من معادن ممغنطة لعلاج التهاب المفاصل، إضافة إلى استخدامهم حبوباً من الكهرمان الممغنط لوقف نزيف الجروح. 

وأضافت المؤسسة الأميركية القول بأن أطباء القرون الوسطى استخدموا المغناطيس في علاج النقرس والتهابات المفاصل وحالات التسمم. والطريف أنهم لجأوا إلى المغناطيس في محاولات إنبات شعر الرأس وشده من جذوره، لدى منْ أُصيبوا بالصلع!

أما في الولايات المتحدة، فقد دخلت الأشياء الممغنطة، كأمشاط الشعر وكعوب الأحذية والمراهم والألبسة، بعد انتهاء الحرب الأهلية، خاصة في المناطق الريفية النائية والمعزولة عن توفر الأطباء. ويدعي المعالجون بتلك الأساور الممغنطة أو غيرها، أن ثمة مجالات مغناطيسية في الدم والأعضاء وغيرها من أجزاء الجسم، تضبط عملها. وأن المرض يحصل حينما تضعف قوة تلك المجالات اللازمة لضبط عمل أعضاء الجسم وأجزائه، وان ما يفعلونه باستخدام قوى المغناطيس، عبر ارتدائها وتقريبها للجلد، هو إعادة التوازن إلى سابق حالته، ما سيُؤدي إلى زوال الأمر. ثم تطور الأمر ليشمل الادعاء بعلاج أمراض من فئة الشلل والربو والصرع والعمى والسرطان وغيره. واستمرت شعبية العلاج بالمغناطيس حتى القرن العشرين، وأضاف المُعالجون قوائم جديدة للأمراض التي يدعون شفاءها.

مجالات مغناطيسية


* ولفهم استخدام القوى المغناطيسية في المجالات الطبية العلاجية أو التشخيصية عموماً، علينا إدراك شيء من الخصائص الفيزيائية للمغناطيس.

والأصل أن المغناطيس شيء قادر على توليد أحد أنواع الطاقة المُسماة بـ«المجال المغناطيسي»، الذي يُحيط به بناءً على ما يحتويه من قوة مغناطيسية ساكنة، أو ما يُولد حوله بطريقة كهربائية. ويملك المغناطيس خاصية تُسمى «القطبية»، التي تعني أن قوة المغناطيس في الجذب أقوى عند نهايتي طرفيه. أو ما يُطلق عليهما «القطب الشمالي» و«القطب الجنوبي». أي في ما بين مجموعة من المغناطيس، تنجذب الأقطاب الشمالية إلى الأقطاب الجنوبية، بينما الأقطاب الشمالية تتنافر إذا ما تقابلت، وكذا الحال في الأقطاب الجنوبية. ومن المميزات المثيرة للطرافة والعبث، لدى الأطفال، والبحث العميق في كيفية التوجيه والاستفادة، لدى العلماء، أن المغناطيس يجذب بقوة الحديد، قطعاً أو بُرادة.

ويُعبر عن قوة المغناطيس في القدرة على الحث المغناطيسي، من خلال وحدة تدعى غاوس gauss لقياس مقدار ذلك الحث المغناطيسي لقطعة من المغناطيس. ويُرمز لها بحرف جي G. وعلى سبيل المثال، فان مغناطيس الثلاجة تتراوح قوة حثه المغناطيسي ما بين 34 و200 G. اما الذي يُستخدم في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي MRI، في المستشفيات، فله قوة قد تبلغ 200 ألف G. 

أما في ما يُستخدم كوسيلة لمعالجة الألم، موضوع العرض، فتتراوح القدرة فيه على الحث المغناطيسي ما بين 300 و5000 G. وغالبها من الأنواع ذات القوة المغناطيسية الساكنة والدائمة، أي التي لا يتغير مجالها المغناطيسي. مثل التي توضع في باطن نعل الأحذية أو تغرس في كعبها، أو ضمن حشوة مراتب الأسرة أو الوسائد، أو كضماد، أو كالأحزمة، أو على هيئة سوار حول المعصم أو كقطعة من الحُلي أو غيرها. كما أن ثمة استخدامات كوسيلة علاجية لأنواع كهرومغناطيسية، يتم توليد المجال المغناطيسي لها عبر سريان تيار كهربائي متدفق في أسلاك توصيلة ملفوفة حول قلب من المغناطيس. ومما تجدر الإشارة إليه أن العلاج بالتنويم المغناطيسي شيء مختلف تماماً عن الذي يدور حوله هذا المقال.

فرضيات المغناطيس والألم


* وتنتشر عدة فرضيات لدى من يعتقدون بالعلاج المغناطيسي حول آليات عمله في تخفيف الألم ومعالجة أسبابه.
وغالبيتها فرضيات تم وضعها من قبل باحثين علميين استجابة لادعاءات يطرحها منتجو الأشياء العلاجية الممغنطة. ويُؤكد المركز القومي للطب التكميلي والاختياري بالولايات المتحدة في نتائج دراسته العلمية الواسعة حول العلاج المغناطيسي أهمية ملاحظة

، أنه على الرغم من أن بعضاً من النتائج لبعض الباحثين قد يكون خادعاً، إلا أنه لم يثبت بشكل قاطع صحة أي من الفرضيات تلك. 

ومن الفرضيات أن القوة المغناطيسية الساكنة ربما تغير كيفية عمل الخلايا الحية، وأنها قد تعيد ترتيب أو تعدل التوازن في ما بين وتيرة موت الخلايا وحياتها. وتعلل الأمر إحدى النظريات غير الثابتة، بالقول بما أن خلايا الدم الحمراء تحتوي على الحديد، فإن الدم يعمل موصلا للطاقة المغناطيسية. ولذا فإن جريان الدم من خلال الأوعية الدموية سيزداد، وبالتالي ستصل كميات أكبر من الأوكسجين والمواد الغذائية إلى الخلايا في المناطق المريضة، ما يُعجل بالشفاء وزوال المرض. وتطرح فرضية أخرى دور نبضات ضعيفة من قوة المجال الكهرومغناطيسي على عمل الخلايا العصبية وتخفيف عملها في نقل الشعور بالألم، أو على تنشيط عمل خلايا الدم البيضاء وزيادة كفاءة عمل جهاز مناعة الجسم في القضاء على الميكروبات.

وتتوسع دائرة الفرضيات، لتقول إحداها إن تسليط قوى المغناطيس على أجزاء من الجسم يرفع درجة حرارة تلك المنطقة، ما يُسهم في علاج الألم. والأخرى تقول إن شرب مياه أو مشروبات أخرى ممغنطة يعمل على تغلغلها في الجسم ووصولها إلى تروية الخلايا بشكل أكبر بالماء.

ومع هذا كله، سواءً كنا في صف من يؤيدون استخدامها أو من يقولون بعدم صحة ثبوت جدواها، فإنه ليس من الضروري القبول بوسيلة علاجية أن نعرف بالضبط كيف تعمل. والأسبرين حينما استخدمه الأطباء لأول مرة لم يكونوا يعلمون كيف يعمل بالضبط. وها نحن منذ مائة عام نحاول أن نفهم جوانب كيفية عمل الأسبرين، ومن حين لآخر يأتينا الباحثون بالجديد في ذلك.

والمحك في قبول أو رفض أي وسيلة علاجية هو إثبات جدواها عبر تكرار التجربة على شريحة واسعة من المرضى، من دون ظهور مشاكل، تهدد حياتهم أو تتسبب بإصابتهم بالأمراض، جراء استخدامهم لذلك العلاج. نتائج غير حاسمة

* ويتبنى المركز القومي للطب التكميلي والاختياري بالولايات المتحدة نتائج إحدى أوسع الدراسات الطبية العالمية، التي قامت بمراجعة مجمل نتائج دراسات طبية بحثت في مجالات متنوعة من استخدام «المجال المغناطيسي» في معالجة الألم.

وكان اختيار بحث علماء المركز في جانب الألم، بالذات، كنموذج لأقوى ما يحاول مروجو هذا النوع من وسائل العلاج البديل، تقديم المجال المغناطيسي كوسيلة لعلاجه. وبالجملة فان نتائج البحوث إلى حد الآن لا تدعم بشكل قوي ادعاءات أن المغناطيس فاعل في معالجة الألم، وذلك في إشارة لتوضيح أن ثمة العديد من الدراسات الداعمة لاستخدام هذه الطريقة والمثبتة أن لها تأثيرات صحية على أجزاء من الجسم، لكن الأمر لا يزال من دون حسم قوي لجهة جدواها في تخفيف الألم.

ولذا فإن هناك حاجة لمزيد من الدعم لإجراء دراسات أكثر. والملاحظ بمراجعة مجموعات كبيرة من الدراسات الطبية حول المغناطيس والألم، أن هناك فرقا بين القوى المغناطيسية الساكنة وبين الناتجة عن مجالات كهرومغناطيسية. وأدلة دعم جدوى استخدام المجالات الكهرومغناطيسية أقوى بمراحل من تلك الساكنة. وعلاقة الوسط الطبي بالمجالات المغناطيسية قوية ومتشعبة، من ثلاث نواح، الأولى، نشوء الإصابات بالأمراض السرطانية أو غيرها جراء التعرض لتلك المجالات. وثانياً، استخدامها في وسائل تشخيص الأمراض كالتصوير بالرنين المغنطيسي. وثالثاً، استخدامها في معالجات شتى أثبتت الدراسات جدواها. ماذا يقول الطبيب لمن يسأله عن استخدامها؟ حينما يريد إنسان ما أن يستخدم أحد تلك الأشياء المغناطيسية، ويتصرف بحكمة من خلال استشارة طبيبه عن ذلك، فإن الطبيب يستحضر أربعة أمور، الأول، مدى ثبوت الفائدة أو ثبوت عدم ذلك. والثاني، مدى ثبوت ضرر من استخدامها أو عدم ذلك. والثالث، ما هي موانع استخدامها لدى مرضى معينين. والرابع، مدى تعرضها.

ثبوت الفائدة لا يزال بعيدا وغير متوفر علمياً، لكن ثمة مؤشرات علمية كثيرة تقول إن بعضاً من مستخدمي القطع الممغنطة تلك يشعرون بتحسن في تخفيف الآلام التي يُعانون منها. وهنا عدة ملاحظات علمية حول خصائص المغناطيس في تلك القطع المستخدمة لتخفيف الألم، أي توجيه الأقطاب وقوى الحث ومكان وضعها ومدة الاستخدام وغيرها.

وعادة تكون الأنواع المستخدمة للوضع على الجلد، كأساور وغيرها، آمنة ولا تتسبب بأي مشاكل صحية لعامة مستخدميها، ما لم تكن لدى الشخص حساسية من معدن معين بذاته وليس للمغناطيس، إلا أن منتجيها وكثيرا من الأطباء يرون ضرورة الحذر من استخدمها من قبل الحوامل أو الذين وضعت في أجسامهم أجهزة طبية، كجهاز تنظيم ضربات القلب أو جهاز الصعق الكهربائي لاضطرابات نبضات القلب أو مضخة الأنسولين أو غيرها. ويشمل ذلك من يستخدمون لصقات طبية تحتوي على أدوية يتم امتصاصها ببطء عبر الجلد، مثل أدوية النيتريت لعلاج ضيق الشرايين القلبية، أو التي تحتوي على الهرمونات الجنسية التعويضية أو النيكوتين للإقلاع عن التدخين، أو من لديهم كسور أو جروح أو التهابات حادة في تلك المناطق التي يُوضع المغناطيس قربها.

هذا مع التذكير بأن الهيئات الطبية العالمية، مثل إدارة الغذاء والدواء الأميركية، لا تزال لا تُقر استخدامها لتلك الغاية ولا تضمن جدواها.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كيف اجعل شخص يتصل بي عن طريق التخاطر

كيف اجعل شخص يتصل بي عن طريق التخاطر  كيفية جعل شخص ما يفكر فيك توارد خواطر يمكن لأي شخص تطوير قدرات نفسية .  إنها القوة الموجودة داخلنا جميعًا ، لكن بعض الناس يسيطرون عليها. صدق أو لا تصدق ، يمكنك تطوير هذه القدرات كذلك.  إن أبسط طريقة للمحاولة هي جعل شخص ما يفكر فيك دون الاتصال به. يجب أن تفكر فيه بطريقة التخاطر وهي بث رسالة عقلية اليه عبر الدخول الي حالة من الوعي الفائق القوة ، وكيف تجعل شخص ما يفكر فيك عن بعد؟ حسنًا ، يمكنك القيام بذلك أو يمكن لأي شخص القيام بذلك. العنصر الحقيقي هو الثقة.  تعتقد في قدراتك على معرفة ما أنت قادر على. الييكم تمارين التخاطر الفعالة في الواقع لجعل اي شخص يتصل بك عن طريق التخاطر: التمرين رقم 1: رسائل التخاطر - اجعل شخص يتصل بك أنت تعرف تلك الأوقات عندما تعرف فقط من يتصل بك على الهاتف قبل رنينه بقليل؟ أو عندما تتصل بشخص ما ويقول "يا إلهي ، كنت على وشك الاتصال بك - يجب أن نكون ذوي طاقة روحية!" جدتي وأنا أفعل ذلك كثيرًا. ترن جدتي ربما مرة كل شهر ، أو ربما أقل في الوقت الحالي (مشغولة إلى حد ما). عندما اتثلت بها في المرة الأخير

الهالة والوانها ودلالاتها وكل شيئ يتعلق بها "الهالة aura "

الهالة والوانها ودلالاتها وكل شيئ يتعلق بها "الهالة aura " في موضوعي اليوم سأتحدث عن الهالة والكثيرون يتسائلون ما هي الهالة وماذا سأفعل بها وما دورها وسأتطرق في موضوعي للإجابة عن هذه الأسئلة بإذن الله اولا سنتعرف على القدرات التي سنحصل عليها عندما نرى الهالات مواضيع مرتبطة :-  شرح كيفية عمل جلسة العلاج بالطاقه عن بعد تحصين الهالة قبل النوم بالاذكار تنظيف الهالة والشاكرات بالتفصيل كيف اعرف هالتي اسرار الهالة البشرية المحيطة بجسم الانسان ستحصلون على القدرات التالية :"الهالة aura " 1- معرفة حالة الشخص الآن من لون الهالة. 2- الاحساس بالطاقة الكونية والكائنات دائماً 3- الشعور بشعور الطلاقة والشعور بأنك إنسان فريد لرؤيتك ما لا يراه الآخرون. 4- معرفة أماكن تواجد الطاقة السلبية والإيجابية. 5- الإحساس بالترددات الأخرى للكون 6- قراءة الأفكار مستقبلاً. الخ.... وهذه القدرات متفاوته من شخص لآخر فبعض الناس لا يحصلون على كل هذه القدرات بل على بعضها والبعض يجتهد ويحصل عليها وربما يحصل على المزيد من القدرات . أي شاكرا ( مركز طاقة ) لها علاقة  "الهالة

تنظيف الشاكرات السبع: 9 طرق مذهلة لتنظيف وشفاء الشاكرات السبع الخاصة بك

تنظيف الشاكرات السبع: 9 طرق مذهلة لتنظيف وشفاء الشاكرات السبع الخاصة بك الشكرات السبع لها تسع طرق اساسية للتنظيف وفتحها تستطيع ان تصنعها وانت بالمنزل بمنتهي الامان دعونا نتعرف عليها بالتفصيل اعلم عزيزي القاريء انه على الرغم من أن هناك 100 من الشاكرات هناك سبعة منها هي الشكرات الرئيسية التي يتم التعامل معها عادة عندما يتعلق الأمر بالشفاء. تبدأ الشاكرات في الجزء السفلي من الحبل الشوكي عند نقطة عظم العصعص ثم تنتقل عبر الحبل الشوكي إلى الجزء العلوي من رأسك.  هذه هي الشكرات  Root Chakra و Sacral Chakra و Solar Plexus Chakra و Heart Chakra و Throat Chakra و Third Eye Chakra و Crown Chakra. مواضيع مرتبطة :-  شرح كيفية عمل جلسة العلاج بالطاقه عن بعد الهدف من كل الممارسات الروحية هو الوصول إلى مكان للتوازن بين الروح والجسد ودورة الحياة الأرضية. فيما يلي بعض التقنيات الرائعة المستخدمة لتنظيف وشفاء الشاكرات السبع بطريقة مبسطة. 1) شكرا التأمل وهو اتامل لتعزيز وفتح مسارات الطاقة في السبع شكرات بتوازن لتنظيف الشاكرات السبع من المستحسن التعامل مع الشفاء من اتجاهين عندما يتعلق ا